كتاب “حكايات بلاد الباسك الشعبية”، الصادر عن دار الرافدين في العاصمة اللبنانية بيروت، يضم بين صفحاته منتخبات من تلك الحكايات التي جُمعت من أراضي الباسك على جانبي جبال البرانس، وأعاد تدوينها خوان كروث إغيرابيدي، وهو الأديب والمختص بالآداب الشفاهية والفلكلورية لبلاده، وقد استند فيها بشكل خاص إلى تلك الموسوعات الكبيرة التي دُونت في نهايات القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين. وهو هنا يستلها ويقدمها لنا، من بين مئات الأوراق والصفحات المليئة بالحكم والأشعار والمواقف الإنسانية، بأسلوب حكائي ممتع وبدقة وروية وإخلاص للحكاية الأولى.
وعن تجربته في جمع وإعادة سرد تلك الحكايات بأسلوب أدبي معاصر، يقول خوان كروث إغيرابيدي "في هذا الكتاب حكايات أقصها عليكم كما كنا نفعل في بيت العائلة الأول". ويتناول الكتاب الحكايات الشعبية لدى شعب الباسك، أي الباسكيين لغة وثقافة وشعباً، وهم الذين عاشوا لقرون طويلة في المناطق الشمالية الإسبانية التي ينتمي جزء كبير منها إلى جنوب شرق فرنسا أيضاً. والمعروف أنه شعب يمتد إرثه اللغوي والثقافي لقرون طويلة.
كتاب “حكايات بلاد الباسك الشعبية”، الصادر عن دار الرافدين في العاصمة اللبنانية بيروت، يضم بين صفحاته منتخبات من تلك الحكايات التي جُمعت من أراضي الباسك على جانبي جبال البرانس، وأعاد تدوينها خوان كروث إغيرابيدي، وهو الأديب والمختص بالآداب الشفاهية والفلكلورية لبلاده، وقد استند فيها بشكل خاص إلى تلك الموسوعات الكبيرة التي دُونت في نهايات القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين. وهو هنا يستلها ويقدمها لنا، من بين مئات الأوراق والصفحات المليئة بالحكم والأشعار والمواقف الإنسانية، بأسلوب حكائي ممتع وبدقة وروية وإخلاص للحكاية الأولى.
وعن تجربته في جمع وإعادة سرد تلك الحكايات بأسلوب أدبي معاصر، يقول خوان كروث إغيرابيدي "في هذا الكتاب حكايات أقصها عليكم كما كنا نفعل في بيت العائلة الأول". ويتناول الكتاب الحكايات الشعبية لدى شعب الباسك، أي الباسكيين لغة وثقافة وشعباً، وهم الذين عاشوا لقرون طويلة في المناطق الشمالية الإسبانية التي ينتمي جزء كبير منها إلى جنوب شرق فرنسا أيضاً. والمعروف أنه شعب يمتد إرثه اللغوي والثقافي لقرون طويلة.