«لا يا عزيزتي … يجب أن تكون للمرأة اليومَ إرادة … نحن نطالب بحقوقٍ مساوية لحقوق الرجل في المجتمع والسياسة، فكيف نَطمع في ذلك ونحن لا نملك بعدُ الحقَّ في أن نريد، ونعلنَ إرادتنا، ونواجهَ الرجل ونقول له: «أريدكَ شريكًا لحياتي»، كما يستطيع هو أن يقول للمرأة: «أريدكِ شريكةً لي»؟»
تدور أحداث هذه المسرحية حول «نايلة»، وهي فتاة ذكية تتتبَّع أخبار الأستاذ «فؤاد» المحامي، وترصد مواقفه وآراءَه وتوجُّهاته السياسية، فتُعجَب بشخصيته وتطمح إلى الزواج منه، فتقرِّر الذهاب إليه وطلب يده للزواج، في حين أن «فؤاد» تستولي حياتُه المهنية على جُلِّ وقته واهتمامه، ولم يدُر بخَلَده من قبلُ أن تلتفت إليه أنظارُ النساء، فضلًا عن نظر هذه الفتاة الجميلة الرقيقة. في أجواءٍ من الفكاهة والتشويق، نُتابع كيف خطَّطت «نايلة» لطلب الزواج من «فؤاد»، وكيف فشلت صديقتها في ثَنْيها عن تلك المخاطَرة، بالرغم من تقديرها احتمالات أن تَبوء خطتها بالفشل. تُرى هل يكون «فؤاد» عند حُسن ظنها ويحقِّق لها مرادَها؟!
«لا يا عزيزتي … يجب أن تكون للمرأة اليومَ إرادة … نحن نطالب بحقوقٍ مساوية لحقوق الرجل في المجتمع والسياسة، فكيف نَطمع في ذلك ونحن لا نملك بعدُ الحقَّ في أن نريد، ونعلنَ إرادتنا، ونواجهَ الرجل ونقول له: «أريدكَ شريكًا لحياتي»، كما يستطيع هو أن يقول للمرأة: «أريدكِ شريكةً لي»؟»
تدور أحداث هذه المسرحية حول «نايلة»، وهي فتاة ذكية تتتبَّع أخبار الأستاذ «فؤاد» المحامي، وترصد مواقفه وآراءَه وتوجُّهاته السياسية، فتُعجَب بشخصيته وتطمح إلى الزواج منه، فتقرِّر الذهاب إليه وطلب يده للزواج، في حين أن «فؤاد» تستولي حياتُه المهنية على جُلِّ وقته واهتمامه، ولم يدُر بخَلَده من قبلُ أن تلتفت إليه أنظارُ النساء، فضلًا عن نظر هذه الفتاة الجميلة الرقيقة. في أجواءٍ من الفكاهة والتشويق، نُتابع كيف خطَّطت «نايلة» لطلب الزواج من «فؤاد»، وكيف فشلت صديقتها في ثَنْيها عن تلك المخاطَرة، بالرغم من تقديرها احتمالات أن تَبوء خطتها بالفشل. تُرى هل يكون «فؤاد» عند حُسن ظنها ويحقِّق لها مرادَها؟!