Read Anywhere and on Any Device!

Subscribe to Read | $0.00

Join today and start reading your favorite books for Free!

Read Anywhere and on Any Device!

  • Download on iOS
  • Download on Android
  • Download on iOS

أنا الموقع أدناه

Mahmoud Darwish
4.02/5 (1179 ratings)
صحيح أن «الرهيبة»،كما كان يدعوها درويش، لم تعِده بأي نشرٍ لاحق، لكنّه كان متأكداً بأنها ستفعل، خصوصاً بعد أن كرّر لها ذلك، صراحة، وللمرّة الثانية، حين خابرها، من الأردن، في ربيع 2008، متمنّياً عليها:
«أعلني عن الأوراق، بعد 5 سنين على الأقل، وأنشريها
لتكن هديتي ومفاجأتي، على يدكِ... أنا الموقّع أدناه محمود درويش».
في ميلاد العام 1991، جمعها لقاء صحفي بالشاعر محمود درويش، دوّنه لها بخطّ يده، ليحمل في طيّاته بذور صداقة ستستمرّ حتى أيام الشاعر الأخيرة وتوصياته لها أواخر شتاء 2007:
«لقد تركتُ لديكِ أوراقاً أحببتُها فعلاً وأنا أكتبها... تعرفين أنني خصّصتُ لها أكثر من أمسية لإنجازها، فهل تقدّرين جهودي وتحتفظين بها لقرّائي، في مكان آمن؟».
Format:
Paperback
Pages:
136 pages
Publication:
2013
Publisher:
الساقي
Edition:
Language:
ara
ISBN10:
6144257314
ISBN13:
9786144257319
kindle Asin:
6144257314

أنا الموقع أدناه

Mahmoud Darwish
4.02/5 (1179 ratings)
صحيح أن «الرهيبة»،كما كان يدعوها درويش، لم تعِده بأي نشرٍ لاحق، لكنّه كان متأكداً بأنها ستفعل، خصوصاً بعد أن كرّر لها ذلك، صراحة، وللمرّة الثانية، حين خابرها، من الأردن، في ربيع 2008، متمنّياً عليها:
«أعلني عن الأوراق، بعد 5 سنين على الأقل، وأنشريها
لتكن هديتي ومفاجأتي، على يدكِ... أنا الموقّع أدناه محمود درويش».
في ميلاد العام 1991، جمعها لقاء صحفي بالشاعر محمود درويش، دوّنه لها بخطّ يده، ليحمل في طيّاته بذور صداقة ستستمرّ حتى أيام الشاعر الأخيرة وتوصياته لها أواخر شتاء 2007:
«لقد تركتُ لديكِ أوراقاً أحببتُها فعلاً وأنا أكتبها... تعرفين أنني خصّصتُ لها أكثر من أمسية لإنجازها، فهل تقدّرين جهودي وتحتفظين بها لقرّائي، في مكان آمن؟».
Format:
Paperback
Pages:
136 pages
Publication:
2013
Publisher:
الساقي
Edition:
Language:
ara
ISBN10:
6144257314
ISBN13:
9786144257319
kindle Asin:
6144257314