”وكتاب (الأربعون القدسية) لملّا علي القارئ - والذي أقدمه اليوم إلى القراء الكرام - قصد به مؤلفه جمع أربعين حديثاً إلهياً؛ سيراً على سنن من تقدمه من العلماء المصنفين في هذا الباب وهم كثيرون جداً ومصنفاتهم متنوعة، ولكن ليس لمجرّد الجمع على وفق هذا العدد منقبة خاصة لاسيّما إذا علمنا أن الحديث الوارد فيها ضعيف أو واهٍ وهو: (من حفظ على أمتي أربعين حديثاً من أمر دينها بعثه الله فقيهاً وكنت له يوم القيامة شافعاً وشهيداً)“ المخرّج.
”وكتاب (الأربعون القدسية) لملّا علي القارئ - والذي أقدمه اليوم إلى القراء الكرام - قصد به مؤلفه جمع أربعين حديثاً إلهياً؛ سيراً على سنن من تقدمه من العلماء المصنفين في هذا الباب وهم كثيرون جداً ومصنفاتهم متنوعة، ولكن ليس لمجرّد الجمع على وفق هذا العدد منقبة خاصة لاسيّما إذا علمنا أن الحديث الوارد فيها ضعيف أو واهٍ وهو: (من حفظ على أمتي أربعين حديثاً من أمر دينها بعثه الله فقيهاً وكنت له يوم القيامة شافعاً وشهيداً)“ المخرّج.